السترات الحمراء... تونسيون يقتدون بالمتظاهرين الفرنسيين من اجل محاربة الفساد والعيش الكريم...
في تونس:
اعلنت مجموع من الشباب التونسيون اطلاق حملة احتجاجات سليمة تحت شعار السترات الحمراء مطالبن من خلال هده الحملة بمحاربة الفساد ومن اجل ضمان العيش الكريم.
وفي بيان قد نشر على مواقع التواصل الاجتماعي اعلن فيها اطلاق الحملة على طريقة السترات الصفراء الفرنسية والشروع في تنفيد تنسيقات محلية للحملة.
وقد جائت هده الحملة ردا على الفشل,البطالة وكدلك غلاء المعيشة وسوء التسير الاداري واستمرا سياسة التفقير الممنهج...
وجاء في البيان على الاتي: نعلن رسميا نحن مجموعة من الشباب التونس اطلاق حملة السترات الحمراء بغيت انقاد تونس ...
ورغم نجاح الانتقال الديمقراطي التي عرفته تونس مند تورة 2011 فهدا لم يؤدي الى نهوض اقتصادي واجتماعي جيد في ضل تفشي البطالة للشباب وغلاء المعيشة مقارنتا مع الفقدرة الشرائية للموامن التونوسي زيادتا على الحرب مع الفساد .
واوضح البيان كدلك ان حركت السترات الحمراء لنضال الشعب التوننسي عامتا من اجل استعادت التونسين لكرامتهم وحقهم ي العيش الكريم الدي فقدوه
واعلنت الحملة على سلمياتها في التعبير عن رايها ورفضها لما يقع في تونس.
المصدر: قناة الجزيرة
في تونس:
اعلنت مجموع من الشباب التونسيون اطلاق حملة احتجاجات سليمة تحت شعار السترات الحمراء مطالبن من خلال هده الحملة بمحاربة الفساد ومن اجل ضمان العيش الكريم.
وفي بيان قد نشر على مواقع التواصل الاجتماعي اعلن فيها اطلاق الحملة على طريقة السترات الصفراء الفرنسية والشروع في تنفيد تنسيقات محلية للحملة.
وقد جائت هده الحملة ردا على الفشل,البطالة وكدلك غلاء المعيشة وسوء التسير الاداري واستمرا سياسة التفقير الممنهج...
وجاء في البيان على الاتي: نعلن رسميا نحن مجموعة من الشباب التونس اطلاق حملة السترات الحمراء بغيت انقاد تونس ...
ورغم نجاح الانتقال الديمقراطي التي عرفته تونس مند تورة 2011 فهدا لم يؤدي الى نهوض اقتصادي واجتماعي جيد في ضل تفشي البطالة للشباب وغلاء المعيشة مقارنتا مع الفقدرة الشرائية للموامن التونوسي زيادتا على الحرب مع الفساد .
واوضح البيان كدلك ان حركت السترات الحمراء لنضال الشعب التوننسي عامتا من اجل استعادت التونسين لكرامتهم وحقهم ي العيش الكريم الدي فقدوه
واعلنت الحملة على سلمياتها في التعبير عن رايها ورفضها لما يقع في تونس.
المصدر: قناة الجزيرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق